محتويات
أعراض ورم القولون
عادةَ لا تظهر أعراض لسرطان القولون في المراحل المبكرة، لكن تظهر الأعراض في المراحل المتأخرة من الإصابة وتتضمن هذه الأعراض ما يلي:[١]
- الإسهال أو الإمساك.
- تغير في تناسق وشكل البراز.
- نزيف المستقيم أو دم في البراز.
- ألم أو تشنجات أو إنتفاخ في البطن.
- ألم أثناء تحرك الأمعاء.
- الضعف والتعب.
- فقدان الوزن غير المبرر.
- نقص الحديد.
مراحل سرطان القولون
بمجرد تشخيص الإصابة بسرطان القولون، سيطلب الطبيب إجراء اختبارات وفحوصات لتحديد مرحلة السرطان، فتحديد المرحلة يساعد على تحديد العلاج المناسب، وتشمل هذه المراحل ما يلي:[٢]
- المرحلة الأولى:ينتشر الورم خلال البطانة السطحية للقولون، ولكنه لم ينتشر خارج جدار القولون.
- المرحلة الثانية: يكون الورم منتشراً في جدار القولون، ولكنه لم ينتشر إلى الغدد اللمفاوية المجاورة.
- المرحلة الثالثة:ينتشر الورم في هذه المرحلة في الغدد الليمفاوية المجاورة، ولكنه لم يؤثر بعد على أي أجزاء أخرى في الجسم.
- المرحلة الرابعة: ينتشر خلالها الورم في أجزاء أخرى من الجسم مثل، الكبد أو الرئة.
تشخيص سرطان القولون
هناك عدة طرق للكشف عن سرطان القولون، ومنها:[٣]
- الفحص بالمنظار.
- الأشعة السينية.
- التصوير المقطعي.
- فحوصات الدم.
علاج سرطان القولون
هناك العديد من الطرق لعلاج سرطان القولون، نذكر منها ما يلي: [٣]
- الجراحة: في المرحال المبكرة من سرطان القولون يتم إستئصال الأورام عن طريق الجراحة، لكن إذا انتشر السرطان في جدران الأمعاء فقد يتم إستئصال جزء من القولون والعقد اللمفاوية المجاورة.
- العلاج الكيميائي: يستخدم العلاج الكيميائي لتدمير الخلايا السرطانية، ويُعطي العلاج الكيميائي لعلاج سرطان القولون بعد الجراحة في حال انتشر السرطان إلى الغدد اللمفاوية، كما يمكن أن يستخدم العلاج الكيميائي قبل الجراحة لتقليص حجم السرطان قبل العملية.[٢]
- العلاج الإشعاعي: يستخدم العلاج الإشعاعي مصادر الطاقة، كالأشعة السينية لقتل الخلايا السرطانية، أو لتقليص حجم الورم قبل إجراء العملية.[٢]