مملكة السويد وستوكهولم

هي إحدى الدول الإسكندنافيّة، وتقعُ في الجهة الشماليّة من قارة أوروبّا، ويحدّها من الجهة الغربيّة النرويج، ومن الجهة الشمالية الشرقيّة فنلندا، ومن الجهة الجنوبيّة لها حدود بحريّة مع الدنمارك، وألمانيا، وبولندا، ومن الجهة الشرقيّة إستونيا، وليتوانيا، ولاتفيا، وروسيا، وتحتلُّ المرتبة الثالثة من ناحية أكبر دولة في الاتحاد الأوروبيّ، حيث تبلغُ مساحتها حوالي 450.295 كم²، ويبلغُ عدد سكّانها ما يقارب 9.4 مليون نسمة، وتعتبرُ السويد من الدول منخفضة الكثافة السكانيّة. هي عاصمة السويد، وأهمّ مدنها وأكبرها، ويقدّر عدد سكانها بحوالي 885.653 نسمة حسْب إحصائيّة عامَ 2013م، وتقعُ على مجمع بحيرة مالارين، وبحر البلطيق، وتعدّ إحدى أجملِ مدن العالم، وتعتبرُ المركز الثقافيّ والسياسيّ للسويد، حيث يوجدُ فيها مقرّ الحكومة، والبرلمان، ومقرّ إقامة العاهل السويديّ وهو كارل غوستاف، ويوجد فيها الكثير من المميّزات الجغرافيّة، وهذا ما جعل سدس سكان السويد يعيشون فيها. تعتبرُ العاصمة الاقتصاديّة والسياحيّة للسويد، وتشغلُ ما يقاربُ 80% من القوى العاملة، ويوجدُ فيها الكثير من الأشغال السياحيّة، والإدارية، والحكوميّة، وتتميّزُ الصناعة فيها بجودها العالية في الكثيرِ من المجالات، كتكرير البترول، والطباعة، والتجهيزات الكهربائيّة، والإلكترونيّة، والكيميائية، والحديدية، والمكيانيكية، بالإضافة إلى صناعة الخشب، والورق، والنسيج. في العقد الماضي حقّقت الكثير من فرص العمل في شركات التكنولوجيا العريقة، مثل شركة آي بي إم، وإريكسون، وإلكترولوكس، ويقع مركز التكنولوجيا فيها بكيستا، وتحديداً في الجهة الشماليّة من ستوكهولم، وهناكَ العديد من البنوك الكبرى فيها، مثل سويدبانك، وهاندلسبانكن، ونورديا، وغيرها الكثير، إلى جانبِ شركات التأمين، مثل سكانديا، وغيرها الكثير. تعتبرُ ستوكهولم موطنَ البورصة، وللأوراقِ الماليّة، حيثُ يوجدُ فيها المقرّ الرئيسيّ للعديد من الشركات، وفي الفترة الأخيرة حقّقت تطوّراً في القطاع السياحيّ بشكلٍ كبير، وذلك لما تحتويه على أماكنَ وإمكانيّات رائعة، حيث تحتلُّ المرتبة العاشرة من ناحية أكبر وجهة سياحيّة في أوروبا. تم الإرسال بنجاح، شكراً لك!

السويد

هي إحدى الدول الإسكندنافيّة، وتقعُ في الجهة الشماليّة من قارة أوروبّا، ويحدّها من الجهة الغربيّة النرويج، ومن الجهة الشمالية الشرقيّة فنلندا، ومن الجهة الجنوبيّة لها حدود بحريّة مع الدنمارك، وألمانيا، وبولندا، ومن الجهة الشرقيّة إستونيا، وليتوانيا، ولاتفيا، وروسيا، وتحتلُّ المرتبة الثالثة من ناحية أكبر دولة في الاتحاد الأوروبيّ، حيث تبلغُ مساحتها حوالي 450.295 كم²، ويبلغُ عدد سكّانها ما يقارب 9.4 مليون نسمة، وتعتبرُ السويد من الدول منخفضة الكثافة السكانيّة.


ستوكهولم

هي عاصمة السويد، وأهمّ مدنها وأكبرها، ويقدّر عدد سكانها بحوالي 885.653 نسمة حسْب إحصائيّة عامَ 2013م، وتقعُ على مجمع بحيرة مالارين، وبحر البلطيق، وتعدّ إحدى أجملِ مدن العالم، وتعتبرُ المركز الثقافيّ والسياسيّ للسويد، حيث يوجدُ فيها مقرّ الحكومة، والبرلمان، ومقرّ إقامة العاهل السويديّ وهو كارل غوستاف، ويوجد فيها الكثير من المميّزات الجغرافيّة، وهذا ما جعل سدس سكان السويد يعيشون فيها.


اقتصاد ستوكهولم

تعتبرُ العاصمة الاقتصاديّة والسياحيّة للسويد، وتشغلُ ما يقاربُ 80% من القوى العاملة، ويوجدُ فيها الكثير من الأشغال السياحيّة، والإدارية، والحكوميّة، وتتميّزُ الصناعة فيها بجودها العالية في الكثيرِ من المجالات، كتكرير البترول، والطباعة، والتجهيزات الكهربائيّة، والإلكترونيّة، والكيميائية، والحديدية، والمكيانيكية، بالإضافة إلى صناعة الخشب، والورق، والنسيج.


في العقد الماضي حقّقت الكثير من فرص العمل في شركات التكنولوجيا العريقة، مثل شركة آي بي إم، وإريكسون، وإلكترولوكس، ويقع مركز التكنولوجيا فيها بكيستا، وتحديداً في الجهة الشماليّة من ستوكهولم، وهناكَ العديد من البنوك الكبرى فيها، مثل سويدبانك، وهاندلسبانكن، ونورديا، وغيرها الكثير، إلى جانبِ شركات التأمين، مثل سكانديا، وغيرها الكثير.


تعتبرُ ستوكهولم موطنَ البورصة، وللأوراقِ الماليّة، حيثُ يوجدُ فيها المقرّ الرئيسيّ للعديد من الشركات، وفي الفترة الأخيرة حقّقت تطوّراً في القطاع السياحيّ بشكلٍ كبير، وذلك لما تحتويه على أماكنَ وإمكانيّات رائعة، حيث تحتلُّ المرتبة العاشرة من ناحية أكبر وجهة سياحيّة في أوروبا.


الأماكن السياحية في ستوكهولم

  • حديقة روسيندال النباتيّة: تعتبرُ من أكبر الحدائق التجاريّة العضويّة في البلاد، وتحتوي على العديد من البيوت الزجاجيّة، والكثير من المنتجات الحيويّة، والتي تتمثّلُ في النباتات والخضروات، وهناك أكثر من 100 شجرة تفاح فيها، وحديقة رائعة مليئة بالزهور، وتمتلكُ أكثر من مئة نوعٍ من فصائل الزهور النادرة.
  • منتزه كونجليا ديورجاردن: يقع في وسط المدينة، ويضمّ العديد من الأبنية التاريخيّة، والتي تتمثّلُ في النصب، والمتاحف، وقاعات الفنون، وفيه منطقة سكنيّة صغيرة، ومرافئ لليخوت، بالإضافة إلى الغابات والمراعي.