المهارات المطلوبة للعمل عن بعد

كتابة - آخر تحديث: السبت ٢١ يوليو ٢٠١٩

العمل عن بعد

العمل عن بعد هو ممارسة العمل باستخدام تقنية المعلومات والاتصالات، وعن طريق الإنترنت، بحيث يؤدى العمل دون توجه الموظف إلى موقع عمله في الشركة أو المؤسسة التي يعمل لديها؛ كالعمل من المنزل أو مكتب العمل البعيد عن المقر الرئيسي للعمل، ومن أهم الأعمال التي يُمكن إنجازها عن بعد: إعداد رسوم الهندسة المعمارية، والأعمال المحاسبية والمالية، وأعمال الدعاية والإعلان، والأعمال القانونية، والاستشارية، وإدخال المعلومات.


المهارات المطلوبة للعمل عن بعد

  • القدرة على التخطيط السليم الذي يضمن إنجاز الأعمال الموكلة إلى الموظف.
  • إدارة وتنظيم الوقت بشكل جيد.
  • مهارة الاتصال والتواصل مع المدراء ومع الموظفين الزملاء.
  • تقبُّل انتقادات المدراء، وتنفيذ توجيهاتهم.
  • استخدام الوسائل التقنية والتكنولوجية المختلفة بمهارة؛ كالإنترنت، والفاكس.


متطلبات العمل عن بعد

  • تطوير تقنية المعلومات والاتصالات في جهات العمل.
  • تنظيم العمل عن بعد، وإعطائه الصفة الرسمية من خلال سن قوانين وتشريعات خاصة بالعمل.
  • التركيز على مجال تطوير التعليم، وزيادة القدرة على التعامل مع الوسائل التكنولوجية المختلفة.
  • بناء ثقافة عمل جديدة لدى المؤسسات والأفراد، وتوعيتهم في مجال العمل عن بعد.
  • الاستفادة من تجارب الشركات والمؤسسات العالمية التي تتبع أسلوب العمل عن بعد.


مميزات العمل عن بعد

  • توفير الوقت والجهد للعاملين عن بعد.
  • توفير تكاليف المواصلات، ووسائل النقل المستخدمة للوصول إلى مقر العمل الرئيسي.
  • رفع إنتاجية العاملين، بحيث يُركز العاملون عن بعد على نتيجة العمل أكثر من التركيز على طريقة أدائه.
  • تجنب كل الأمور غير المحفزة، والتي تُؤثر بسلبية على العاملين، كالعلاقة المباشرة بين الرئيس والمرؤوس التي من الممكن أن يحدث فيها تصادم.
  • تحقيق التوازن بين العمل والواجبات والالتزامات الأسرية والمنزلية والمجتمعية.
  • الحرية التامة في اختيار الأعمال التي يجب تنفيذها، بالإضافة إلى اختيار أشخاص للعمل معهم دون التقيد بأشخاص معينين.
  • المرونة وتنفيذ المهام في الأوقات التي تُناسب العامل.
  • توفير المؤسسة أو الشركة لتكاليف إنشاء المكاتب والأبنية الخاصة للموظفين.
  • زيادة إنتاجية المؤسسة، لاستخدام التقنية الحديثة.
  • تخفيف نسبة الغيابات والإجازات المطلوبة.
  • تخفيض نسبة البطالة.
  • تحقيق التوازن في الوظائف بين المناطق الجغرافية المختلفة.
  • إتاحة الفرصة لذوي الاحتياجات الخاصة للعمل.
  • تشغيل النساء بعيداً عن الاختلاط.
  • التنمية الاقتصادية والاجتماعية للمناطق النائية.
  • تخفيض نسبة الازدحام المروري، وخاصة في أوقات الذروة؛ أي أوقات ذهاب العاملين إلى أعمالهم وانصرافهم منها.
  • توفير فرص عمل لسكان المناطق البعيدة والنائية.
  • تحقيق العدالة وتكافؤ فرص العمل بين العاملين عن بعد، بعيداً عن التمييز على أساس الجنس أو الجنسية أو الفئة العمرية أو الشكل.
151 مشاهدة