العلاجات المنزلية
من العلاجات المنزلية التي تُقدّم للمصابين بحرقة المعدة للمساعدة على التخلص منها نذكر ما يأتي:[١]
- تحضير محلول صودا الخبز بإضافة ملعقة صغير صودا الخبز إلى كوب من الماء، ثمّ تناوله ببطء.
- تناول الزنجبيل؛ فقد عُرف منذ القدم بدوره الفعال في علاج حرقة المعدة، ومن الطرق التي يمكن تناوله بها: تقطيعه إلى شرائح وإضافته إلى الشوربات والأطعمة المختلفة، أو تحضير شاي الزنجبيل بإضافة شرائحه إلى كوب من الماء المغليّ.
- تناول مكملات عرق سوس، ولكن يجدر التنبيه إلى ضرورة استشارة الطبيب المختص قبل القيام بذلك لتسببه برفع ضغط الدم وخفض مستويات البوتاسيوم وتداخله مع بعض العلاجات الدوائية.
- تناول محلول خل التفاح الذي يُحضر بإضافة ملعقة من خل التفاح إلى كوب من الماء.
- مضغ اللبان بعد تناول الطعام بنصف ساعة.
العلاجات الدوائية
هناك العديد من الخيارات الدوائية التي تساعد على السيطرة على مشكلة حموضة المعدة، وأغلب هذه الأدوية تُباع دون وصفة طبية، نذكر منها ما يأتي:[٢]
- مضادات الحموضة (بالإنجليزية: Antacids) التي تساعد على معادلة أحماض المعدة، ولكنّها غير قادرة على إصلاح الضرر الذي لحق بالمريء جرّاء ارتجاع أحماض المعدة.
- ضادات أو حاصرات مستقبلات هيستامين 2 (بالإنجليزية: H-2-receptor antagonists) التي تُقلّل أحماض المعدة، ولكنّها لا تُعطي الأثر المرجوّ بسرعة أدوية مضادات الحموضة، إلا أنّ تأثيرها يدوم لفترة أطول.
- مثبطات مضخة البروتون (بالإنجليزية: Proton pump inhibitors) مثل دواء أوميبرازول (بالإنجليزية: Omeprazole).
نصائح عامة
من النصائح العامة التي تُقدّم للأشخاص الذين يُعانون من حموضة المعدة نذكر ما يأتي:[٣]
- تجنب حمل الأشياء الثقيلة والشدّ.
- مراجعة الأدوية التي يتناولها المصاب مع الطبيب المختص.
- الإقلاع عن التدخين وطلب المساعدة الطبية في حال مواجهة صعوبة في ذلك.
- إنقاص الوزن الزائد.
- ممارسة التمارين الرياضية.
- رفع الجزء العلوي من السرير عند النوم أو الاستلقاء، فهذا من شأنه ان يُخفف من حموضة المعدة.[١]
- تخفيف الملابس التي تُحدث ضغطاً على المعدة أو البطن بشكل عام.[١]